[غيث السماء]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها تمر القصيم موضوع ابداعي وذو مغزى واضح وجيد الى الامام ياكاتبنا المتألق

وفقكم الله في الدارين

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها دفا. ماشاءالله ابدعت هذه المعلمة في وصف الكره بالفعل الكره لايؤذي الا صاااحبه لان المكروه اصلا لن يعاني من ذلك الكره ربما يستفيد منه بزيادة حسانته بسبب كرهك له \ \ وجدت في موضوع وصف رائع وابشرك انا تعلمت الكثير من الادوات التي تساعد على عدم حمل الحقد والكره في القلب لانني اريد ان اكون صافيا السريره وان لايعلق في قلبي مثقال ذره من حسد وكره لاشخاص اصلا لايعني لي لانهم بافعالهم قد اصبحوا من الماضي فبالدعاء والتودد لله سيزيل الله الكره من صاااحبه اشكرك بحجم السماء

شكر لله سبحانه أولا
شكر الله لكم وزادكم من فضله

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها جوليــــــــــــاء كم هو جميل وصف الكراهية بشيء قد فسد مثل البطاطا كما تفضلت المعلمة درس أكثر من رائع لتعليم صغارنا ومن البداية ألا يعلقو بقلوبهم أي شائبة من الذين صفعوهم يوما ومن ثم تكبر هذه السِمة في نفوسهم دائما أدعو ربي أن أترفع عن سفاسف الأمور التي لاتؤدي إلى طريقا سليم أو صعود إلى الأعلى بل العكس كلما زاد التفاتك لهم وتحسس مايفعلون كلما زدت حرقة ودناءة.. لنرتقي بسمو وطيب أخلاقنا كلمات كلـ بلسم على قلبي ،، كل الشكر لحروفك الرائعة

شكر لك أختي ... لتصعدي بتعلمك نحو القمة

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها من الجماعة والله احياناً ينجبر الواحد يعني تتغاضى و تتجاهل لكن سبحان الله الواحد يبلى بلوى على كل حال طريقة رائعة لإيصال الفكرة و موضوع رائع و اوصل رسالة للمعلمة هذي و اقوله ان فيه ناس عندهم مشاريع بطاطس

صحيح يبلى لكن يجدد في كل آن وحين
صفاء قلبه ...

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها كَـارِيـزْمَـا © . جميل جدآ المغـزى ..~ أشكرك غيث والله كثـير من الأيام إذا جيت أنام أتمنى أسامح كل الناس المخطئ وغـيرهـ لعلي أحظى بالشرف والدرجة العالية التي نالها ذلك الصحابي رضوآن الله تعالى عليه .. لكن إذا تذكرت تلك " المرأة " .. يعجز قلـبي يطآوعني ..! أستغفر الله كرهته كرهـ .. مع العلم إنها ظالمتني وسوت لي سآآلفة لدرجة إني بكيييييت بعد الموقف .. وآنآ مو من عآدتي أبكي بسرعة وعند الناس بعد .. يَ رب تطهيرآ لقلوبنآ نرجوآ

شكرا لك أختي الغالية ... ووفقك لكل خير
أختي هم لايوازوا كل هذه الأيام واليالي التي نحملهم في قلوبنا
(كلما زهد المسلم في دنياه كلما صفا قلبه لمولاه)