أخي قراض الخشب
لو كانت الدنيا تساوي عند الله جناح بعوضة ما سقى الكافر منها شربة دماء
ولذلك ترى الموازين فيها مختلة و الأبطال أمثال خطاب لا ينتظرون جزاء و لا تكريما في هذة الدنيا و لكنهم ينتظرون جزاءهم يوم القيامة (ووفيت كل نفس ما عملت وهو أعلم بما يفعلون)
|