تعليقي
الخبر حلو جداً وجميل و يؤكد نبؤه الرسول بقيام و حتميه الحرب مع الصهاينه. و لكم أكره الأحباط العربى الشائع و مازال هناك من يعتقد ان العدو أقوى لأنه يملك السلاح و التكنولوجيا و لكن للأسف الشديد نسوا المعارك في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم كيف كانت
اعداد المسلمين وعتادهم اقل بكثير من الاعداء .. ومع ذلك نصرهم الله لنصرهم كلمته.
كما انهم نسو
ان الجندى الغاصب منذ عام 1973 مر بانحدار معنوى و سياسى و توالت الهزائم على العدو و لولا ان العم سام و اللوبى الصهيونى يقدم طوق النجاه لكانت دويله الغصب و الكفر مزاله من الوجود.
طبعا حتميه الحرب رضينا ام رفضنا و هنا نقطه هامه يجب ان انوه لها ان الحكومه المصريه هى من سالم الصهاينه لأهداف وضحت و مازال هناك اسرار كثيره و لكن الشعب العربى المصرى الذى منذ اشهر وهو يرفض الوجود الصهيونى على ارضه مما لاشك انها نغمه مزعجه للعدو و لكن نغمه حيه و قويه فى ضمير ابراهيم الذى فقد اباه فى ال67 او حسن الذى فقد ابنه فى ال73 و عندما جاء الوقت رفض الشعب المقدام كل مصوغات الأمر الواقع و تسلل شبل مصرى الى علم الكيان و ازاله كما سيزيل ابناء مصر و شبابها و شابتها الرجز عن ارض الكنانه...
اذا هى حتميه و سيشارك بها ان شاء الله كل احرار الأمه ورجالها البواسل الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه و استنكروا كل عهد للبيت الأسود هدمه الله على ساكنيه و زلزل كيانهم الى زوال.