[برفسور ملتمس]

اقتباس والله اني في زمن اخشى على الرجال من النساء فهن من يقدن السفور وهن ابطال المعاكسات وهن من يتلاعبن بغرائزالشباب ويفتن الرجال فلا تلوموا الرجال من الوقوع في الفتنة فالمرأة فتحت الباب على مصرعية لصرع فتوة الرجل تحيــــــــــــــــــاتي

كلام غير صحيح ..

هذا اتهام صريح وواضح [ للمرأة ] وليس قول الحق وحيادية كونك [ أنثى ] واقول هذا ماترينه بعينك ، ولكن ما أراه بعيني كوني [ رجل ] هو غير ذلك ..!

الشباب والعياذ بالله ا ستغلوا عواطف وحاجة الأنثى ، ومجتمعنا السعودي لايسمح لرؤية الأنثى إلا بالأماكن العامة وأغلبها للعوائل ماعدى مواقع الانترنت مجرد صور ومعرفات وقد تصطنع لكلى الجنسين ..!

إذا كيف تخشين بهذا الزمان على الرجال ولاتخشينه على النساء وكيف يتلاعبن النساء ولايتلاعبون الرجال ..؟

وماهو الشيء التي تريده الأنثى من الرجل وماهو حجم الميزة في الرجل لكي تفكر به أكثر من ميزة بالأنثى تجعل الرجل يفكر أكثر ..

تقول الآية :

[ الرجال قوامون على النساء ] ..

تسديدات :

الرجل بإمكانه الذهاب للسوق في أي وقت بل وبإمكانه التحكم بعدم انصدامه مع المرأة وعدم ذهابه للسوق بالزحمة ولكن المرأة غير قادرة .

الرجل بإمكانه الذهاب لمطعم الأفراد الخاص بالشباب وليس داخل الأسواق ولكن المرأة ليس بإمكانها وتستغل وقت السوق كي ترفه عن نفسها ..

الرجل بإمكانه تغيير شريحته اذا كان هنالك امرأة مزعجة << وياليت تحطون ألف خط تحت امرأة مزعجة >> ولكن المرأة غير قادرة والسبب كثرة ا لاسئلة ناهيك عن صناعة الصدف والازعاج لغرض بنفسه ؟

الرجل بأمكانه الزواج من 4 ولكن المرأة 1 بمعنى بإمكانه أن يفكر بغيرها وربما ربما لاتفكر الا بواحد ..

الرجل إذ أخطى مع المرأة قد لايخسر شي ولكن المرأة اذا اخطئت فربما تخسر حياتها ..

و و و و و و و و و و و ..إلخ


ماترينه هو فقط بعيونك ومن حولك وجلساتك مع الأنثى ولكن نحن الرجال نعلم مايدار خلف الكواليس ، كلام بذيء واستغلال للمرأة بشكل غير طبيعي ..

قد أختلف واتفق في اساليب المرأة مع الاخ والزوج والأب واكتب المواضيع عنها ولكن عندما يكون هنالك اتهامات صريحة فأنا اقول الحق ..

فالشباب سيئين لأبعد الحدود وتفكيرهم سلبي ويرون الأنثى كأنها لعبة ، حتى في هذا المنتدى المحافظ لم أجد امرأة فكرت برجل ولكن وجدت رجال استغلوا معرفات أنثوية ..

يالله لقد بحثت طويلاً كي أجد ثقوباً تستغله الأنثى كي تضر الرجل ولكن للاسف لم أجد.. واخيراً استنتجت أن هذه الثقوب هي كعيون المرأة بالحجاب بأمكان الأنثى أن تنظر مايحلو لها ولكن إذا فكر أن يرى عيونها أي هذه الثقوب التي منع القران والاحاديث من رؤيتها .. عندها .... ستبدأ قصته وليس قصتها ..


سي يوو ..