يجب أن يعلم كتاب العدل في كتابة العدل والقضاة في المحكمة أنهم موظفون وضعوا لخدمة الناس وإنجاز معاملاتهم وهم يستلمون مرتبات كبيرة على هذا الشي ,, ومايحدث منهم من تأخير لمعاملات الناس وفوقية في التعامل أمر مؤسف ومخجل ,,
أتمنى أن يأتي اليوم الذي تنقل فيه الكثير من المعاملات الخاصة بكتابة العدل إلى البلديات كإفراغ أو رهن الأراضي وكذلك تنقل الوكالات إلى مكاتب الحاماة المعتمدة ,, لأن المحكمة وكتابة العدل لم تستطع مواكبة التطور وأمورها تمشي بالبركة حقيقة .
__________________
الركادة زينة
|