قال تعالى : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين )[الزخرف: ٦٧]
وهذا يعني أن كل محبة لغير الله تنقلب إلى عداوة
إلا ما كان لله عز وجل فإنها دائمة بدوامه
فالخليلان في الله إذا مات أحدهما قبل الآخر، فيذكر خليله عند الله بخير
ويدعو له ويقول
" اللهم كما أمرني بطاعتك وطاعة رسولك وأخبرني بلقائك هذا، اللهم فلا تضله بعدي حتى تريه ما أريتني، وترضى عنه كما رضيت عني "
فيبشره الله بخليله خيرا .. [تفسير ابن كثير]
فتأمل في صداقاتك .. هل هي من هذا النوع ؟
|