وعليكُم السّلام ورَحمته . .
: مِنْ الأحرى أن نتأنّى في كُلّ أمرٍ نقدم عليه . . وأنْ نستَخير الله فِي أمورنا . .
- إنْ كنت تضمَن عَدم وُجود مايمنعك عَنها - كما سبق في المرة الأولى - فلا تُقدم حتى تتبيّن .
ثُم إنّ الخِطبة مرة أخرى - لا إشكاال فيها - وقد ترد الفتاة الشاب في المرة الأولى وتوافق في المرة الثانية . .
يسر الرحمن لكُم أموركم وأعانكم .
__________________
.
•
إنّ هٓذهِ الأمّة وإنْ استُركِعت .. فإنّ ظَهرهَا لنْ ينكَسِر !
والعَاقبة للمتّقين ، وسيرَى المُنافقِينْ هذا بأمّ أعينهـم العَورَاء .
•
|