[أم صعفق]

مقولة الشيخ / علي الطنطاوي ,,

“وسيظل الناس تحت أثقال العزلة المخيفة، حتى يتصلوا بالله ويفكروا دائمآ في أنه معهم
وأنه يراهم ويسمعهم ،

...هنالك ...!

تصير الآلام في الله..( لذة )

والجوع في الله.. (صحة )

والموت..هو الحياة السرمدية الخالدة

هنالك لايبالي الإنسان

ألا يكون معه أحد !

لأنه يكون مع الله”

الشيخ علي الطنطاوي ,,
؛ ؛ ؛

أيضــا ً



أن أضخـمّ الأبوآب مفآتيحُهآ صغيرهَ , فلآ تعجزك ضخـآمة الأمنيآتَ !
فربمآ دعۆهَ ۆآحدهَ ترفعهآ إلى اللہ تجـلب لك آلمستحـيلّ !!! =)


؛ ؛ ؛



تأملتُ فإذا الله سُبحانه يغار على قلب المؤمن أن يجعَل لهُ شيئاً يأنس به
فهو يكدرْ عليه الدنيا و أهلها ليكون أنسهُ بالله وحدة

“— مقوله إبنُ الجوزيِ ــــ

،،،

اقتباس أفقـدتني ذآتي () أگــرھ { تشآؤمي و يأسي . . قنوطي بعدي عن ربــي ,, ♥̉

أيضــا ً

اختي الغاليه انصحك بنصيحه اخويه من قلب أخت لأختها

اذا فقدتي ذاتك واحسستي انك شخصيه بارده وروح جآمدة (وتحسين انك وحيدة )
وآلحزن صديقك و آلبگآء رفيقك ((وتريدين التخلص من ذلك))

فـعلاجك أن تلتحقي بركب بنات التحفيظ بنات الدورالنسائيه

اذا التحقتي مع (أخواتك بنات الدار الصالحات ) فستجدين نفسك انك لستي وحيده ...!

عندها ستعرفين ان الشيطان قد تغلب على تفكيرك وخدعك بكلامه ووسوسته ..!

ليحبط من همتك و يجعلك تيأسين من الحياة ,, فهذا كل مايريده الشيطان لأبن آدم ..

عزيزتي ،،

ان دار التحفيظ تنفعك في دنياك وآخرتك ..

تحفظين القرآن و تشاركين في البرامج والمسابقات الثقافيه وتلتحقين بصديقات الدار الصالحات
لينتشلونك من كآبة الوحده ...

التحاقك بالدار سينتج منه إجابيات رائعه منها :

اولها لتطورين من ذاتك ( شخصيتك ) وتخرجي من كآبة الحزن والبكاء

وبالقرآن تنعشين جماد روحك الذي تعانين منه ..

شاركي بالدار التحفيظ كطالبه أو معلمه مساعده أو مشاركه تقدمين البرامج والمسابقات للفتيات ..

ستتذكري كلامي وتدعين لي بظهر الغيب لأن كلامي اقوله من تجربة ..




دعواتك لي

...





...