أصبتِ / فالبدايات رؤية حاكمة للنهايات
رزقنا الله خشيته وكتب لكِ رحمته حيث جنته !
وهذا هو النُبل الذي نسعى زراعته في أنفسنا
أهلاً بالجميع وقد كتبت في مقدمة الكُناشة " نَسعَى فيه إلى الكِتابة بعُقول مَنّهجية تستخْلص مِنّ تَوارد أفكَارها رسالة إلى المُجتمَع القُرائي عَلّها تَصلّ ..! " وعلى ذلك أرحب في كل من تشابه معي في الحرف واختلف في هندسته كما أن أنني أحبذ مبدأ المُشاركة في عرض ماتواردت به أفكار الغير فبضاعتي ما زالت مُزجاه ومن ثمنهم نتشارك ونتقاسم على رغيف حديثهم المبارك
حياكِ الله في كل وقت / مائدة الكُناشة أمامكِ وأوراقها جاهزة للتدوين وأدواتكِ بنات أفكاركِ !