للأسف أن الإعلام إستطاع أن يزعزع الثقة في نفوس الناس عن طريق
ترويج بعض الشائعات عن مآل التبرعات التي يقدمها الناس وأنها تقدم
لدعم لأعمال تخريبية !!
في العام الماضي وفي صلاة العيد وحينما مرّ علينا نحن المصلين أكياس
مطبوع عليها شعار المستودع الخيري رأيت أحد الأطفال يسأل ويقلب
المظروف ومن يتبع له هذا الظروف ,,
إذا كان هذا الطفل فقد الثقة في أعمال الخير والقائمين عليها فما بالك
في الكبار الذين يدفع البعض منهم صدقته على مضض فكيف
إذا فقدت الثقة أو ( أفقدت) الثقة في العمل الخيري ,,
أحوالنا مع العمل الخيري دعماً وعملاً مؤلمة ,,
سؤآلي الموجع
هل نجح العلمانيون في حملتهم ضد الأعمال الخيرية على إختلافها ؟؟
شــاكراً لك أيها المبارك طرحك الرائع ,,
__________________
.
.
كلن يحب اللي يود ويريدة // والقلب مايآخذ من الناس واجـد
وانا الحبيبة عندي اسمه بريدة // أحبها والله على الحب شاهد
.
.
|