|
صدقت وربي
يذكر لي أحدى الشباب ويقول
كنت مع أمي في السوق
فلم خرجنا إلى الصلاة وأخرجونا إذا بامرأة ورجل
يتكلمون في الداخل
(يعني حركات) والصوت باين انه مهب طبيعي
فدخلت أمي إلى المحل طبعاً هو مغلق وفيه فتح صغيرة والمحل صاد تقريباً
فردت المرأة الخبيثه : أنت وش دخلك زيني اللي تبغين
فأخبرت ولدها واتصل بالهيئة لكن للأسف
فات الأوان
والظاهر إنه به مخرج من الخلف
ولكن عين الله ترقب
فأن أقول لكم الله الله ببناتكم
-------------------
قصة أخرى لي شخصياً
أذكر كنت في السوق أنتظر أخي وأمي لكي يركبوا معي بالسيارة وبينما أنا أنتظرهم
إذا جائتني(رسالة بلوتوث)
طبعاً اسمي مجهول الظاهر إنه (6630) على ما أعتقد
المهم الرسالة عبارة عن (ملاحظات)
مكتوب فيها
إذا أردتي وأن تشكي همومك أو تفضفضي أو تجدين معين
فلا تترددي بالاتصال بهذا الرقم (*******)
سراحه بغيت احتفظ بالرقم لكن فرمت الجهاز وانقهرت سراحه
لكن كلام معسول بمعنى الكلمة(بغيت أنا أنجر ) كيف البنات عاد
فعلاً أنا ما كنت أعرف الكلام المعسول وكيف يستدرجون البنات إلى من هذه الرسالة
كلام كثير (لأنه مايظر كثر الكتابه) وببلاش الرسالة
ويجيب قصص ومغامرات
ومتى أفضل وقت تتصلي
ومن أي جوال تبغي
وإذا تبغين فلوس ماعندي مانع
وأنا أريد الزواج(هالكلاك ) مايدري منهي
يقول أريد الزاوج
رفع ضغطي
ليتي أدري منهو
على العموم أقول
جت هالتقنيات الجديدة
وتلقى أبو يمن معه وماغير يرسل للبنات
آآآخ يالقهررررررررررر
-------
محبكم / أبو فهد
|