[ٳثمڍ فرζ]

صباح الورد ’

اني راحله ,
تصدقين لو قلت لك ان توقيعك معجبني , اعشق طاري الموت
مو لأني على ما قالو لك متشائمه او كئيبه ’.
بس وقتنا الحالي , نقدر نقول ان العالم نست وش نهايتنا! وليه حنا مخلوقين ؟
همهم دنياهم مو اخرتهم , ولا طريتي الموت قالو استغفر الله وش هالفال ..

عاد اليوم حلمت ان بنات بمجتمعنا موش كويسين الله يهديهن ,’
توفن واني قاعده بالحلم اصيح : اقول ماتن وانا ما نصحتهن ’
مع العلم اني ما عمري نصحت بالعربي داجه ’.
بس دايم افكر بحالهن وادعي لهن , لو اني جريئه مب لم الربكه كان تكلمت معهن بس الشيطان الله يخسه عيا ’

بس صدق لو فكرنا مجرد تفكير اننا بلكن نموت بوقت معصيتنا ..
كان ما جتنا الجرأه على العصيان ’

امم ..
وهاذي دعايه تثمن كلامي :



بتجلدوني لو قلت اني اموت عليها
لأني وعلى ما قالو اهلي قلبي ميت لو تقطع الجثه قدامي عادي ابتسم < ادعو ان الله يفتح على قلبي ويلينه ,

وهمسه منات :
ترى الكأبه مو بطاري الموت والتذكير فيه ’,
ما يجيب الكأبه الا النشيد الحزين مثل بداية هم وطقته ولا ننسى الأغاني هي الأكتئاب كله ’

^
ادري جبت العيد , بس رقعوا اول مره اصير عاقله

ايه صح ..
ابغى ولا عليكم امر وحده شحليله ’
تنظم الحركات على هالكلمتين :

تراب لعبنا به صغار... بكرا نندفن به
اسامره ويسامرني ... والدود رفيق له
بياض قماش ما التفت يمه... وتحت الارض غطياني منه
مقابر زرتها ممسي .... واصبح وانا مشيول له
ودنيا لقصورها مبني...وقبر اخرتي ساكن به

وشكوريا ,