اٌختي :
حينما تنجرح القلوب ويتدمى الفؤاد. نُقر ونثق ان هذه الدنياء دار ابتلا ومحن .. فالمؤمن من تبصر بحال تلك الدنيا
وزهد فيها، وأنها كدر ونصب!
فلا يسعني إلا أن أقول شفا الله مبتلاك وجعل ثوابه بالأجر والعافيه..وجميع مرضى المسلمين....
وأرجو منك أن تبحثي عن ذلك الشيخ اللذي حضرت له مع مصاب جلسة قرائة وعجبت لما أراه من المصابين.وهو
بعون الله سبب مبارك لما حل بصديقتك..(الشيخ المنصور) ..وان لم تستطيعي الوصول إليه سوف ابحث عنه واُخبرك.
تحياتي.