9/ يظن نفسه حراً وهو عبد، ينشغل بأخذ طرف حبل عنقه من يد ويضعها في يد، والحرية أن يُخرج الحبل من عنقه، ويتركه باليد، ولن يحتاج إلى يدٍ إلا يد الله.
الحرية الحقة بينها الله لإبليس: ( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك) عُبّاد إبليس ينتقلون بين أيدي نُوّابه، يفرحون بحريتهم من يدٍ سلمتهم لأخرى !
.
|