السلام عليكم
أخي إكلــــيل .. مرحباَ بك وبمرورك ..
هدى الله عبدالمحسن العبيكان ورده الي الحق رداً جميل ... المشكله أنه هو من وضع نفسه في هذه المنزله ..
كثيراً من المشائخ ناصحوه وحاولو أن يعيدوه الي جادة الصواب لكنه أبى وأختار هذه المنزله وأحب أن يكون في صف أعداء المسلمين في العراق وأفغانستان ...
الرسول صلى الله عليه وسلم يسأل جبريل يقول ياجبريل أتضيع أمتي الصلاة ؟؟؟؟
قال يامحمد يأتي من أمتك أقوامٌ يبيعون دينهم كله بعرضٍ من الدنيا قليل ... أو كما قال عليه الصلاة والسلام
أمريكا تداهم المسلمين في عقر دارهم يعني في العراق وأفغانستان إذن الجهاد فرض عين على كل مسلم في أفغانستان والعراق حتى يصد عدوان الكافرين وإلا الأقرب فالأقرب ... وابو عبيكان يفتي بعدم رفع السلاح بوجه الجندي الصليبي ؟؟؟!!!! لأنهم جنود سلام جاءو لنشر الديموقراطيه !!! هداه الله وأمر كذلك الشعب العراقي بأن يبايع علاوي سابقاً وأنه ولي أمر معين من قبل قوات حفظ السلام كما أسموهم ضلماً وزورا ...
وهذا نموذج بسيط عن قوات حفظ السلام التي أمر بإتباع أوامرها أبوعبيكان ..

طبعاً من الواضح أنه يتفقد يد البنت يشوف هل مصابه بأذى ولا لا ...أترك لكم التعليق ..

الصورة أبلغ من الكلام

ذنب هؤلاء الأطفال أنهم رفعو السلاح !!! ؟؟؟؟ لماذا قتل هؤلاء يابو عبيكان ؟؟؟
اللهم هيئ لنا من أمرنا رشدا ...
والسلام عليكم ولردود بقية ...