أخي الكريم: النهيم، آمين، وإياك يا أخي.
أخي الكريم: أبو فهد، وإياك أخي الكريم.
ومن يورد هذا الكلام في طليعة بحثه؛ فهو يدعوك إلى أن تأخذ بالحق أياً كان، وقد يكون دافعه لذلك الترويج لبحثه ونحو ذلك؛ لكن تبقى العبرة بما وافق الدليل، وما دلَّت عليه الحقائق.
أخي الكريم: ليث الغاب، شكرا لك، واعذرني إن آذيت عينيك –حفظهما الله-، والعتب على المتصفح، فالخط الكبير عندي قد يكون صغيرا عند غيري؛ لاختلاف الإعدادت وغير ذلك مما يعرفه أهل الشأن.
وهناك طريقة لتكبير الخط في المتصفح: اضغط: ( Ctrl ) وحرِّك (زر) الفأرة المستدير (وهو ما بين اليمين واليسار) إلى فوق أو إلى تحت: أحد الاتجاهين لتكبير الخط، والثاني لتصغيره.
شكرا لكم.
__________________
[mark=FFFFFF][align=right]قال الشيخ عبد الرحمن السَّعدي -رحمه الله-: «على كلِّ عبدٍ ... أن يكون في أقواله وأفعاله واعتقاداته وأصول دينه وفروعه متابعًا لرسول الله متلقيًّا عنه جميعَ دينِه، وأن يعرِض جميع المقالات والمذاهب على ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فما وافقَهُ قبلَهُ، وما خالَفَهُ ردَّه، وما أشكل أمره توقف فيه».
[/center]
[توضيح الكافية الشافيَة]. [/mark]
صفحة ناشر الفصيح
|