أخواني في الله يامن غضبتم لدينه وبينتم الحق وأظهرتم الدليل
والحجة والبرهان من رجال
صدقوا ما عاهدوا الله عليه كالأمام ابن عزام رحمه الله ولا نزكيه على الله
والذي هو أعلم بالواقع من غيره وكذالك العلامة المجاهد يوسف العييري
الذي عاصر فترة طالبان .....
أقول ... ذكرني تحجّر السلال وعاشق الوطن وأمثالهما
وأساليبهم في القذف والإهراف بما لا يعلمون
بطريقة الرافضه والذي يبني على دينهم مخالفة أهل السنة والجماعه
وإثارة مواضيع هنا وهناك ثم الحيل والمكر واللف والدوران
لأني أعرف ولله الحمد طريقتهم وأساليبهم
في الإقناع وغسل الدماغ
فأقول لكم جميعا من أراد الحقيقه فليقرأ أول المواضيع إلى آخرها
وليقرأ الأستشهادات والأدلة والبراهين فما وافق الحق
يجب وجوبا الأخذ بها إلاّ إذا كان لديك أدلة أقوى منها
تتقوّا بها على غيرها
وما وافق الباطل لا يلتفت إليه
وفي الختام لقد بلغت ما يجب تبليغه
وهنا نهاية مطافي في هذا الموضوع
أسأل الله عز وجل أن يوفقنا للعمل الصالح
والحمد لله رب العالمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته