بل ولست مغفلاً لأقبل كل ماهبّ ودب..
ولن تستطيع أن تأتي بكلمة من كلامي يدل على انني انتقصت من قدرتها..
لن أكون ضعيفاً لأقبل بكلامك..
فكل الفخر للمرأة ولفائدتها أنها مربية الأجيال. وهذه فائدتها العظمى التي خلقها لها الله.
ولن تستطيع أن تأتي بعمل تفيد فيه المرأة للمجتمع أكثر من تربية الأجيال وحفظ الأخلاق..
وإخراج جيل قادر على خدمة هذهـ الأمة
فبعملها الأساسي وهو تنشئة جيل قوي..تكون أدّت خدمة للمجتمع أكبر مما يخدم به الرجل..
تحياتي لك..
أذكرك وأذكر نفسي بمقولة البطل عمر بن الخطاب: (لست بالخب وليس الخب يخدعني).