أحسنت أبا سليمان
والعجيب من هولاء الذين يدعون إلى التقريب أنهم ذلوا أنفسهم وذهبوا إلى بيوتهم وجلسوا على موائدهم ،
ووصفوا الروافض أنهم شيعة معتدلون !
علماً أنهم أفنوا حياتهم في دراسة الكتاب الفريد من نوعه ( منهاج السنة النبوية ) لابن تيمية
ولكن ما هو إلا هوى متّبع ، أوضلال خاوي من الحجة ظنوها مصلحة من أجل الوطن فتنازلوا في العقيدة !
والحمد لله سرعان ماماتت دعواتهم لمعرفة الناس حال المتقلبين المتذبذبين ،
أما نقطتك الرابعة لا أظن ضربهم من يد حديدية ديدنهم هولاء الولاة ، وأظن هولاء المتمردين بالسلاح خروجهم قريب سالمين فرحين ومتوعدين بإعادة الكرة ! ،
عكس مافُعل بإخواننا السنة لأن إخواننا لا إيران لهم !