أخي وأستاذي الكريم :
تحية طيبة .. وبعد
إن مثل القرآن كمثل المصباح في ظلمة الليل .. فمن أطفأ منا هذا النور سقط وتعثر في حياته .. بل يعيش حياته بتحبط وتخبيص هنا ، وهناك .. !
أما من جعله دليله كان ممشاه بهذه الدنيا ممشى سلام إلى نعيم مقيم .. .
جلعنا الله وإياكم ممن يلقون الله وهم حافظين لكتابه عاملين به .
أحسن الله إليك .