[[[[ تحدثت كثيرا وسمعتها ، وكلام عن كلام يختلف ]]]
"أطالت الحديث عن مصير الانسان ، كنت أسمعها جيدا ،
بعد موته ، يوم بعثه ، وأهوال حشره
وقبل ذلك ، فتن الزمان التي استهوته من كل جانب
المسيح الدجال
نزوا عيسى
كثرة الهرج
~ ~ ~
استَأذنت الملقية الجميع ، باسمعنا سورة القيامة ، ارتباطا لحديثها
هناك :
أيقنت حقا الفرق بين حديث الأنام ، وكلام الرحمن ،
جميع بين التخويف والرجا ،
له حلاوة ، وعليه طراوة ،
يلامس شغاف القلوب قبا أسماعها ،
بئس أمة استبدلته بغيره ، واستكثرت من الإصغاء لغيره ، واستهوت قلوبها مزمارا غيره
ولن يصلح آخر الأمة إلا ما أصلح آخرها
( يَقُولُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ )
( يُنَبَّأُ الإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ )
( كَلاَّ بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ )
( فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى )
( أَيَحْسَبُ الإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى )
__________________
[POEM="type=3 color=#339933 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]
*
فقلت للأبـرار أهـل التـقى والـدين لما اشتدة الكربة
لا تنكـروا أحوالكـم قد أتت نـوبتكـم في زمن الغـربــة[/POEM]
|