الناس مع من غلب كثيرا من الشباب وبالاخص المنسوبين الى العلم والدعوة كانوا يتحدثون عن محنة الامام احمد والامام ابن تيمية وكانهم يتمنون بان يكونوا مكانهم فيثبتون ويصدعون ولو على رقابهم وسرعان ماتبخرت هذه الامنية والان اقول لهم فقط فكونا من شركم فما اكثر ابي دؤاد هذا اليوم نسال الله الثبات على الحق ونساله ان يهزم الباطل واهله وان يرفع علم الجهاد ويقمع اهل الزيغ والبدع والضلال ويشفي صدورنا واخواننا بعز الاسلام والمسلمين امين
|