القرآن هو الكتاب العظيم وهو المرجع لكل شيء
ولو نظرنا نجد ان القراءة قبل القلم
قال القرطبي –رحمه الله- : فدل على كمال كرمه -سبحانه- بأنه علَّم عباده ما لم يعلموا، ونقلهم من ظلمة الجهل إلى نور العلم، ونبَّه على فضل علم الكتابة، لما فيه من المنافع العظيمة التي لا يحيط بها إلا هو، وما دُوِّنَتْ العلوم ولا قُيِّدَت الحِكَم ولا ضبطت أخبار الأولين ومقالاتهم، ولا كتب الله المنزلة إلا بالكتابة، ولولا هي ما استقامت أمور الدين والدنيا .
شكراً لك وبارك فيك ..
بنتظار جديدك القادم