 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها عاشقة مكة |
 |
|
|
|
|
|
|
جزاك الله خير ع هذا البيان وجعله في ميزان حسناتك
احببت أن انقل لكم كلاما جميلا لشيخ صالح المغامسي حفظه الله عن عظم سورة الفاتحة ذكر أن هناك:
ثمّة أمور دلّ عليها النقل والعقل :
فأما العقلُ:فإن سورةً أمر الله جل وعلا عبادهُ تعبدهُم بأن يتلوها في كُل صلاة فرضاً ونفلا حتى صلاة الجنازة على قلّةِ أركانها جعل الله جل وعلا قراءة الفاتحة مُقررةً فيها يدلُ على عظيم شأن هذهِ السورة .وبدأنا بالأمور العقلية.
ثُمّ ننتقل للأمور النقلية:
النبي علية الصلاة والسلام ثبت"أن ملكاً جاءهُ من السماء وقال لهُ أبشر بنورين أُتيتهُما لم يؤتهُما نبيٌ قبلك فاتحةُ الكتاب وخواتيمُ سورة البقرة"،وأخذ صلى الله علية وسلم بيد أُبيّ ابن كعب وقال :"ألا أُعلمك أعظم سورةً في القرآن "الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ " هي السبع المثاني وهي القرآن الذي أُتيتُهُ".
|
|
 |
|
 |
|
شكرا أختي الكريمة عاشقة مكة على الإضافة المتميزة
وأنا لم أتحدث عن فضائل السورة وأسمائها , وإنما أردت التحليل اللغوي لآياتها , وأما فضلها ومكانتها فالأدلة على ذلك كثيرة بحمد الله .
شكرا لك كثيرا .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ
[ محمود سامي البارودي ]
|