وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختي راما ...
قد كنت كما قلت ...
لكن في الأخير ، عدت لبعض اسلوب المقدم ،
فلعل اهدافه ليست مقتصرة على حل المشاكل ،
وربما الكل يعرف اسلوب الدكتور ، الحواري القوي ،
من أهم ما استقيت أنه يخاطب شرائح المجمتع كلها ،
فبقدر مايخاطبنا عآمة الناس هو يخاطب ، المسؤلين التجار وأصحاب السلطة والمكانة ،
فمثلا /
لم أسمع باقامة الندوات التثقيفية إلا بعد البرنامج ،
أيضا ، ميزته بربط أحوال المجتمع في الشرق والغرب والشمال والجنوب ،
أيضا ماحصل للتجار من مساهماتهم بعد البرنامج ، يعني هو لايخاطبنا فقط لذا ، تبقى المشكلة معلقة
أحيانا بلا حل
وكأن مقدمه يقول هاكم أيها التجار ، هاكم أيها العلماء ،
هذا مما استقيته واستطعت كتابته وإلا هناك أشياء أخرى أظن ظن كبير أن أهدافهم لن تتضح لنا جليا ...
أما عن متابعته ، فيعود لشخصية الفرد نفسه ، فرقيق الطبع من يحمل بين عاتقه أحوال الناس ويشعر أنه مسؤل عنهم لايتحمله ، لكن يفيده أحيانا في نتوسعة مداركه ومعرفة أحوال من حوله والذكير بنعمة الله عليه وغيره
وهو لبنة اختي ليتعلم الانسان كيف يحل مشاكل غيره
وفقك الله لكل خير
__________________
[POEM="type=3 color=#339933 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]
*
فقلت للأبـرار أهـل التـقى والـدين لما اشتدة الكربة
لا تنكـروا أحوالكـم قد أتت نـوبتكـم في زمن الغـربــة[/POEM]
|