لقد اوجد لنا الاسلام مرجعنا القرآن والسنه لاي فتنة تنتشر ولاي حال يسوء بنا
ولا يخفى انه صالح لكل زمان ومكان
حالنا بالعصر الحجري او حالنا بالقمر
فمن منضوري 9 اسباب تقررريبا للضاهرة التي ذكر الاخ من الجماعه :
_من
الام نفسها التي ربت تلك البنت التي ضلت الطريق.. فلتوضيح الفكره مثلا كل اب يحلم بتربية اولاده وبناته تربية حسنه فليعلم ويتأكككككد قبل ان يبدا مشوار الابوه والتربيه ان يكون امتلك زوجة وأما ستبث كل ماتربته ببيت ابويها لذريته (فبذلك ستكون التربية تقريبا قبل 20 سنه) ولم نقل الاب !! لان الحكمة تتمثل ب (الام مدرسة اذا اعدتها اعددت شعبا طيب الاعراف)فقد يقول قائلا وان كان الاب سيء الدين و الاخلاق ووو وذلك لان الام لها القدرة على ان تتولى التربية كاملة وان تغطي عيب ابيهم بحكمتها وبتربيتها لهم .
_
العدل ثم العدل للذكر والانثى من ابويهم ولا ننسى الحديث لرسولنا صلى الله عليه وسلم الذي توعد من لم يعدل بين ذريته.
_
زراعة مراقبة الله وذلك من لحضة فهم الاطفال للمحضورات والممنوعات بالحياة اليوميه فالخوف من الله كالبذرة تسقيها بقلب الطفل حتى تنمو ويدركها شجيرة فتخضر بالاستمرار بالتذكير لمراقبة الله بالقصص وبكل الطرق حتى تصل مرحلة الشجرة ذات الجذوع الكبيرة وذلك بمرحلة المراهقة وما بععدها فيصعب جثها وتحريكها .
_
الثقة العمياء ولست اقصد الثقة الواجبة بل الثقة الزائدة , وليس بان تؤدي دور الاهتمام وعدم اعطاء الثقة العمياء بالتفتيش والتقليب وو!!! بل بتفتيح البصيرة لما يدور حول الابن او البنت والتقرب لهم باسلوب المصادقة لادراك مايدور بعقولهم .
_النطق بعبارات الحب والثناء والمدح للابناء والبنات .
_
الفراغ الروحي للشباب او الشابات فمن ملأ-ت قلبه-ا بحب رب الشباب والشابات فلم ولن ت-يلتفت للشباب والشابات .
_
الغفلة بعدم التذكر والموعضه القلبيه من قبل الشباب والشابات بعيدا عن الدين بان هذا الطريق ملتوي وكما تدين تدان ولا ياتي الا بشر كما سبق من القصص وكما سيلحق منها فكثيرا ففعلا كثير من الشابات والشباب ماضي تربيتهم سيء و قد يساعدهم على الخيانه او الرذيلة لكن عند تذكرهم يقفوا بكل قوه واراده

.
_ الفراغ والجدة مفسدة للمرأ اي مفسدة
_
عدم سماعهم لاشرطة الوعظ التي تهدى بكل مكان (فان الذكرى تنفع المؤمنين).
_واخيرا
الصاحب ساحب (لضعيفي الشخصية والتدين).
وردا على التساؤول الذي طرح الا وهو

: