اقتباس المشاركة الأساسية كتبها • إنِدثـار~ وليتنا نحتسب النيّة ليُكتب لنا بها أجراً = ) اقتباس المشاركة الأساسية كتبها • إنِدثـار~ مُصيبَة بعض النّاس لا يفرّق بين دقائِق الأمور , فيكذب على زوجته بأنه لم يذهب للمكان الفلاني , ويكذب على والده بأنّه لن يفعل هذا الشيء , ويكذب على صديقه بأنه سيقوم بواجبه , في الواقع :/ هو كذب ليتجرّد من عتابهم ولومهم " وهذا الأمر في ساعة حاضر " لكن هل يستمرّ نمط حياته بهذا الشكل ليفرّ من العتاب ؟ كيف لؤلئك أن يميّزوا بينَ كذبٍ محمود أم كذب للتخلّص مما لا يريده ؟! - قصيّة ,’ مواضيعك دائماً في الصّميم , أحسن الرحمن إليك . . وجزاك الله خيراً . . فعلًا النيّة يجب استحضارها في جميع أمورنا .. وقد نبهنا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام بقوله: ( إنما الأعمال بالنيّات فليعمل كُل إمرءٍ بما نوى ) أو كما قال صدقتِ فالكذب كثيرًا لايصح ويكتب عند الله كذابا كما قال عليه الصلاة والسلام والكذب المحمود يكون بما فيه اصلاح ونفع فقط اللهم آمين وإياكِ ياغالية .. مقدرة لكِ حضوركِ