تقبلك الله .. يا غندر .
ما أقوى الأسد حينما ينتفض ..
حينما يغار ..
حينما يخنقه الإجرام ..
هب و انطلق كالأسد الضاري
و كأنه يحثوا التراب في وجوه الأذله .. من بني قومه .
في وجه المخذلين ..
في وجوه علماء السوء
- إن صح أنهم علماء -
من ديدنهم التضليل و الأباطيل ..
فرحمك الله ياغندر
و بلغك مرات الشهداء
*****************************
أخوكم
الصمصام