 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها عـ الأثله ـرق |
 |
|
|
|
|
|
|
شكرا لك على الاسلوب الراقي في الحوار اختي سمية ولكن في شئن قضية الامام احمد طلبت منك المصدر الذي اخذتي منه هذه المعلومة لارجع اليه ولم اطلب منك ان تقولي لي قصة معروفة اما بشئن الشهادة فلم تضيفي جملة مفيدة وبشئن الكتب فالعلماء في هذا الزمن لم يهملوها ولكنهم وزنوا النصوص ورئوا القول الذي يجب ان نسير عليه في هذا الزمن اختها الدين ليس عبث ليفتي كل من اراد الفتيى ولا اعتقد ان علمائنا تناسوا تلك الكتب المهمه وتركوا مافيها لكنهم لم يتكلموا الا بعد مراجعه جميع النصوص لا ان يقرؤن نص واحد يعجبهم وتميل اليه عواطفهم فيجعلونه او يجعلون هذا الدليل هو الدليل الوحيد الذي ياخذون به متناسين باقي الاحاديث جزاك الله خيرا
|
|
 |
|
 |
|
عرق الأثلة :
أولاً :
فائدة :كلمة ( شأن) تكتب هكذا وليس ( شئن )
كلمة ( الفتيا ) تكتب هكذا وليس ( الفتيى )
كلمة ( يقرؤون ) تكتب هكذا وليس ( يقرؤن)
_
ثانيا:
أنت طلبت مصدر الملعومة فقلت لك أنها ذكرت في الكتب التالية وسأزيد:
تأريخ الإسلام ...تذكرة الحفاظ ..العِبر ...سير أعلام النبلاء ...كلها للحافظ الذهبي
البداية والنهاية ...لابن كثير الدمشقي ..
تأريخ بغداد ..للخطيب البغدادي ..
فتاوى شيخ الإسلام وكتب ابن القيم بيّنا فيها لفتنة المعتزلة وأنَّ السنة كادت تندرس في عهد المأمون ومن بعده لولا أن قيض الله لها الإمام أحمد رحمه الله ..
ثالثاً:
العبرة بالدليل هو مذهب أهل السنة فلاعبرة بالأشخاص وكما نقل عن أبي حنيفة ونسبت للإمام مالك والشافعي ( إذا جاء الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاضربوا بقولي الحائط )
رابعاً :
طلبت المراجع فذكرتها ..فلا أدري ماهو المفيد الذي تريده غن كنت تطلب شيئاً ثم لاترغب فيه ..فإما أنك تطلب الشيء فترجع له وإما أن لاتطلب من الأصل حتى يكون للحوار قيمته ..
أريدك تركز على نقطتين لاثالث لهما ( هل العبرة دائماً بالكثرة فنقول : أننا نسير مع الأغلب حتى لو كان الأغلب يخالف ماعليه النص أو الدليل ......
والثانية ...هل الشهادات هي الأصل في العِلم أما العبرة في العِلم والشهادة فرع له )
هاتان الجملتان تحددان مسار الحوار ...!
شكراً لثنائك العطِر!