[BACKGROUND="100 http://hh7.net/Sep/hh7.net_13195537751.jpg"]
مُدخَل : كُلّ مكشوفٍ تَالِف !
فِي عصور الجَاهليّة , حَيثُ لا يعرف للمرأةِ شأناً إلاّ " العبوديّة " , كانَ حضورها الشّؤم , ومصيرها | الوأد | !
وحِينَ تحيَا فهيَ جسداً صَالح للإستعمال حَتّى إذا انتهَت صَلاحيّته لم يُساوِي شيئاً !
ليأتي ( الإسلام ) ويحرّر المرأة ويكرم شأنها حتى فاقت ألاف الدّرجات !
وليعتلي مقامها حتّى نزلت سورةٌ في القُران تسمّى "النِّسَـاء " !
" المرأة في الإسـلام "
هي السّلعة الغالية , و الشيء الذي يندر وجوده , فكان يجب " المحافظة عليه "
* كُرّم شأن الأمّ حتى تُركَ الجهاد ضدّ جيش الكفّار لـ " تُلزَم قدماها " !
هِي " باب الجنّة " وتحت قدميها كانت الجنان !
*هِي من شدّت لها جيوش الرّجال حِينَ " صرخَت "! وهِيَ الّتي هُتِك فيها " صُلحٌ " بينَ المسلمينَ واليهود وقامت الحرب الضّروس حينَ انكشفت " ساقها " !
" المرأة في المُجتمع الإسلامي "
هِي أصله وبذرته ونواته ! , فهيَ نصف المجتمع وتَلِد وتربّي النّصفَ الآخر !
فعليهَا يقوم المُجتمع أكمَل , وبِصلاحها تَصلُح الأمّة أَجمع !
* كَرامة المرأة :
كَرامةُ المرأةِ بحجابها , فإن تَركت حِجابها ضَاعت كَرامتها وانحطّ شأنها !
[/BACKGROUND]