 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لكن لا ولن أطلبها وأحسّس من أمامي أنه مُدانٌ ليّ أو أحسسه بفضلي عليه وأتبع مافعلته منًّا وأذى! |
|
 |
|
 |
|
ومالمانع من تذكيرِ بدعوة ؟
ماطلبتُه شكراً ولا مالاً إنّما هيَ دعوةٌ ستنفعنِي يومَ لا ينفع مالٌ ولا بنون !
ربّما المسألة مسألة شخصيّة لكنّى أرَى أن أبيّن أنّ مطلبي هو ( دعوات الجميع ) فالبعض يردّ بـ ( شكراً )
فلا نريد جزاءً ولا شكوراً لكن لا أحدَ يفرّ من الدعوات !
باركَ الرحمن فيك ياقصيّة .