قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عندما عزله من القيادة ..في اليرموك ..
"أخشى عليه من فتنة الناس به .."
وقال له أحد المجاهدين :- اصبر أبا سليمان .. فإنها الفتنة ..
فرد خالد بقلب يفيض حباً وأخوة في الله .. : أما في زمن ابن الخطاب فلا ..
هذا وهو لم يعرف سبب عزله .. ولكنه ظل يخدم الدين .. في أي موقع .. قائداً فيأمر أو جندياً فيؤمر .. ولكن المهم عنده .. لا عزة لنا إلا بالإسلام ..
وأقول كما قال رضي الله عنه ..
لا نامت أعين الجبناء ..
__________________
×××××××××
هـــذا التــوقـيــــع :::: إهـــداء مـن أســتـــاذنـــا ( الرزيـــن ) وفـــقــــه الله ::::
|