رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه
تاريخ التسجيل: May 2010
البلد: اللّهمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمّدْ
المشاركات: 8,289
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها محمد الله يحفظك |
 |
|
|
|
|
|
|
جزاك الله خيررررررررررر
|
|
 |
|
 |
|
آمين وإياكِ يااختي 
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها خـِزانـة...الأدب |
 |
|
|
|
|
|
|
جزاك الله خيرا,
فعلا فشى بين الناس طلب الدعاء من الغير ,,, وكأنه يمــــن ّ.
وحتى فيه محذور وهو أن يعجب المطلوب منه الدعآء بنفسه . أحيانا .
والكثير يتكل على دعآء الناس.
و طلب الدعآء ممن ترجى إجابته إما لصلاحه وإما لكونه يذهب إلى أماكن ترجى فيها إجابة الدعاء كالسفر والحج والعمرة وما أشبه ذلك ، هو في الأصل لا بأس به كما قال ابن عثيمين رحمه الله.
وقال " لكن مع ذلك نقول لا ينبغي ، لأنه ليس من عادة الصحابة رضي الله عنهم أن يتواصى بعضهم بعضاً بالدعاء "
بارك الله فيك اختي قـصـيـة
|
|
 |
|
 |
|
وفيكِ يافاضلة وأشكركِ على الإضافة المميزة 
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ذكـريـات الصبـا |
 |
|
|
|
|
|
|
كلمآت صادقة تحمل معاني سامية ..
ومآ اجمل ان يُحتسب العمل لوجه الله فلا رد ولا دعوة تكفي لما بذله الشخص من تعب ولكننا نريد الأجر من الله
فهو فيه رضاء النفوس وهو ما تسعى إليه ..
قصية القلب 
مواضيعك دآئمًا رائعة كروعتكِ
فَـ جزاك الكريم خيرًا
وبارك فيكِ وكتب لكِ الخير
في كل خطوة تخطينها ..
|
|
 |
|
 |
|
اللهم آمين وإياكِ ياحبيبه .. ممتنة لتواجدكِ الكريم  
وأمثالكِ ياغالية أشكركِ على مشاعركِ الطيبة  
كروعة تواجدكِ هنا يافاضلة .. شكرًا لكِ 
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها طراد1 |
 |
|
|
|
|
|
|
[b][background="70 #cc33cc"]السسسسسلام عليكمم و
أولاً : الشكر لله
ثانياً : الشكور هو اللــــه >> لا تنتظر الجزاء الا منه = المعطي المنان \\\
>> الأفضل ان تدعوا للمسلم \ بالهداية إذا أخطى
>> وان تدعوا لمن نفعك بخير او بمعروف
الله يوفقك للخير وينفعك , وبك .
ويكفيك الشر و يسعدك
&&&
قـال اللــه تعـالى" بإسمه ":
﴿وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ (العصر1-3)
سورة العصر مكية, وهي من قصار سور القرآن الكريم لاحتوائها علي ثلاث آيات فقط بعد البسملة, وعلي الرغم من قصرها فهي تحوي المعالم الأساسية لرسالة الإنسان في هذه الحياة كما حددها له الله ـ تعالي ـ فالإنسان عبد لله, خلقه ربنا ـ تبارك وتعالي ـ لرسالة محددة ذات وجهين: أولهما عبادة الله ـ تعالي ـ بما أمر, وثانيهما حسن القيام بواجبات الاستخلاف في الأرض بعمارتها وإقامة شرع الله فيها ( فحملها الانسان) , ولايمكنه تحقيق ذلك بمفرده إذ هو محتاج إلي التواصي علي ذلك مع غيره من الناس: في بيته, وفي مجتمعه, وفي بلده, ومع أهل الأرض أجمعين, والتواصي بالصبر علي ذلك لأن دعوة الناس إلي الحق تحتاج كثيرا من المجاهدة والصبر وهذا كله يأتي انطلاقا من الإيمان بإله واحد, هو خالق كل شيء, وهو بذلك منزه عن الشريك, والشبيه, والمنازع, والصاحبة, والولد, وعن جميع صفات خلقه, وعن كل وصف لايليق بجلاله.
وانطلاقا من الإيمان بالإله الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلد, ولم يولد, ولم يكن له كفوا أحد, نصل إلي الإيمان بوحدة رسالة السماء, وبالأخوة بين الأنبياء, وبوحدة الجنس البشري كله, الذي يعود أصله إلي أب واحد, وأم واحدة, هما أبوانا آدم وحواء ـ عليهما السلام.
وعلي امتداد وجود الإنسان علي الأرض كانت هذه هي حقيقة رسالته, إن فهمها, والتزم بتطبيقها حقق سعادته في الدنيا والآخرة, وإن فهم جزءا منها وأغفل الباقي, أو أغفلها كلها خسر الدنيا والآخرة, وإن حقق في حياته الدنيوية من النجاحات المادية ماحقق, وهذا هو الخسران المبين.
من أقوال المفسرين في تفسير سورة العصر:-
* ذكر ابن كثير ـ رحمه الله ـ ما مختصره: العصر: الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم من خير وشر, وقال زيد بن أسلم: هو العصر, والمشهور الأول, فأقسم تعالي بذلك علي أن الإنسان لفي خسر أي في خسارة وهلاك( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فاستثني من جنس الإنسان عن الخسران: الذين آمنوا بقلوبهم, وعملوا الصالحات بجوارحهم( وتواصوا بالحق) وهو أداء الطاعات, وترك المحرمات, ﴿وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ أي علي المصائب والأقدار, وآذي من يؤذي, ممن يأمرونه بالمعروف وينهونه عن المنكر.
* وذكر صاحبا الجلالين ـ رحمهما الله ـ ما نصه:﴿وَالْعَصْرِ﴾ الدهر, أو: ما بعد الزوال إلي الغروب, أو: صلاة العصر﴿ إِنَّ الإِنسَانَ ﴾الجنس ﴿لَفِي خُسْرٍ﴾ في تجارته( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فليسوا في خسران﴿وَتَوَاصَوْا﴾ أوصي بعضهم بعضا( بالحق) الإيمان ﴿وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾علي الطاعة وعن المعصية.
نسأل اللـــه الــهــداايــة والــثــبـــات [/background][/b]
شــكراَ للـجميع .
|
|
 |
|
 |
|
بارك الله فيك أخي طراد وبارك فيما أضفت فشكرًا جزيلًا لك
__________________
لا يتوقف الناس عن اللعب لأنهم كبروا ، بل يكبرون لأنهم توقفوا عن اللعب . أوليفر
|