ولاعجب فقد شبه النبي _صلى الله عليه وسلم_
بالعالم أنه كالقمر بين الكواكب ، هذا في تفضيل العالم على العابد
فكيف نقول في تفضيل العالم على من اشتكى من خسوف عقله ، فقد أظلم الطريق
على نفسه ، وأضر غيره ...
***
وخير وصية لمن يعاني من الخسوف الكلي أو الجزئي ،
(قل خيرا أو اصمت) حتى لا تزيد الخسوف من جزئيا إلى كليا
وينحرم الناس من الضوء النقي
***
وإن أراد العلاج
فـــ ( الله نور السموات والأرض )
__________________
[POEM="type=3 color=#339933 font="bold medium 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]
*
فقلت للأبـرار أهـل التـقى والـدين لما اشتدة الكربة
لا تنكـروا أحوالكـم قد أتت نـوبتكـم في زمن الغـربــة[/POEM]
|