الامر اصبح محير
حتى بدء الشك يحوم حول الاطراف
بعد فعل القتل اصبح الامر مكشوف
يعني صااااااارت الفعله وانتهى كل شيء
لكن مادام المبلغ مبالغ فيه
كل شيء يصير
ولا اقصد احـــــــــــد بعينه
انا اقول
يمكن الاطراف تتفقون على عدم الصلح
مقابل نسبه وتناسب
والضحية من يسدد لهذا وذااااك
انا اعرف ان من عاااااااش في الحيله مااات فقر
ولكن احنا في زمن غريب
حتى بعض القيم غيبت بدافع المصالح
واكبر دليل
بعض التجار رفعوا الاسعار وذبحوا المستهلك وهو حي
ولم يجد من يدفع له ديه
|