قصيدتي عن الأقصى
أما آآآن أن أتحررعلى أيديكا أم لازال سلطان الهوى عني يعميكا
أماعلمت بصلاح الدين أم عنه مايدريكا فإذا علمت عنه فعله يحييكا
فامضي إلي فإني أسيرا والله سبحانه بعونه سيحميكا
لاتغتر بالقعود فإنه يجعل الدنيا كلها تأتيكا
ياأخاالإسلام يابن الهدى أشغال الدنيا عني لاتنسيكا
فلا زال العدو بأرضي متربصا وأنت ساكتا كأن فعله يرضيكا
انتهى
|