تلك العودة التي نأمل بها في أرصفة الإنتظار و محطات الرجوع
تلك العودة التي نرمقها في وجوه المارة حتى تكاد أفئدتنا أن تصرخ
بصوت مسموع و نبرة حزن و ملامح بؤس لما هم ليسوا معكم ؟!...
حرفكِ أثار الأشجان و حرك المشاعر
+
مميز 
__________________
(وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) ..
|