ما أعرفه أن الخطاب هنا ليس للشيخ العلامة عبد الرحمن البراك العالم الكبير
وإنما هو لأستاذ جامعي في أم القرى يحمل الاسم نفسه
ولا أنفي أن يكون الشيخ عبد الرحمن كتب ذلك أيضا , لأن الشيخ عودنا على الصدع بالحق لا يخشى في الله لومة لائم
جزى الله الشيخ عبد الرحمن على هذه النصيحة .
وأودُّ أن أهمس في أذن بعض صغار طلبة العلم : تعلموا من أدب العلماء في الرد على نظرائهم , حتى ولو خالفوهم في الرأي والمنهج , حيث الأدب الجم والاحترام الكبير , وإعطاء المخالف حقه من التقدير والألقاب الخاصة به .
شكرا لك أختي الكريمة .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ
يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ
[ محمود سامي البارودي ]