|
الاعضاء ماقصروا في الردود
\
\
\
المرأة السعودية
لأتمتلك مقومات الذكى و الحدس
التسويقي لمواجهة البعد الحقيقي
لتلاعب الشركات
فتفكيرها لم يصل للحد الادنى
من معرفة تلك الاسايب التي يفتعلها البائع الاجنبي
وربما يحاول احراجها مع الابتسامه الصفراء والاطراء لجذب المرأة واقناعها
بخداعه لها
وعلى حد علمي ان نسبه كبيره من الاجانب المتواجدين
في الاسواق لم ينجحوا في بلدانهم ولكن نجحوا مع مرتبة الشرف
على اللعب جولات وجولات على السعوديات
ومع الاسف بعضهن يعتقدن ان بحصولهن على الشهادة العلمية
انها تستطيع كبح جموح ذلك الاجنبي وهنا يبداء مسلسل التوهم
لحين انكشاف حالها ولكن بعد فوات الاوان
فمثلآ لو سئلت المرأة السعودية عن ادمان التسوق
وان هذا الادمان لايقل عن ادمان المخدرات
لربما لم تجد ولو نسبة قليلة مدركة بهذا المرض
العضال
مثلا بعض النساء تذهب
للأسواق
واثناء تسوقها تتفاجيء انها أخذت اكثر من 70%
من الاشياء الغير اساسية بسبب ادمان التسوق
طبعآ الشركات تتبنى كل الافكار في جذب المتسوقين
وعلى وجه الخصوص المرأة
مرورآ ببعض الاساليب منها الاحترافية
ومنها الغير لائقة من وضع البائع
للعطورات والاهتمام بالشكل وفتحت الصدر
والتي دائما ماتثير الاستغراب
واقل مايذكر عن تلاعب البائع الاجنبي
انه وجد بيئة خصبه بطلتها المرأة السعودية
والغريب ان من يتصفن في الكلام
هن من الشابات وممن لديهن
وعي اجتماعي
ولكن اتوقع ان ذلك الوعي لم يصل
للحد المعقول
واننا بحاجة لسنوات قادمة
كي تكتشف بعض النساء
انهن قد تم استخدامهن
لتمرير الغش التجاري
ونجاحه
ودليل كلامي
ان القيمة الشرائية لدى النساء
اضعاف اضعاف الرجال
ليس لجودتها
انما كونها مرتبطة بالمرأة
اشكرك اخي من الجماعة
|