الناس لايزالون يتحملون الإذى وهم صابرون على مرارة اعداء الله من العلمنة والليبرالية والمنافقين اصحاب الشبهات والشهوات
وايضآ محترمين للقضاء ومحترمين الجهات الرسمية المعنية الى هذا الحد المؤسف
لكن والله اننا نخشى ان تزول تلك الهيبة وتأتي بدلآ عنها الإقتصاص
من الذين يقفون سدآ للمجرمين .. لن ولن تدوم هذه المهازل لكن المسئلة الوقت الكافي لشحن النفوس والناس قنبلة موقته كما قال الشيخ / يوسف الأحمد حفظة الله
__________________
|