|||عزيزي الغالي أبا لجين |||
شكراً لك طرحك الجريء
وسأكون جريئاً في ردي مثلك
إن هذا من الحساسية التي يفعلها
من ينتسبون إلى الإلتزام ليجدوا
مستساغاً في ترك الحبل للغير
ليس في هذه القضية بل في كثير
من القضايا تواطئ الشباب على
تركها لمن أولى منهم بزعمهم
وكأن المسألة تعليم فقهيات وليست
حكاية تحذير سهلة التعامل وبسيطة المداولة
أصارحك بأني دخلت هذا المجال
بسبب مشكلة طلب مني حلها
فعالجتها وتعايشت مع هذه المشاكل
حتى أحسست بحاجة هؤلاء إلى
إسداء النصح والحمد لله أنا أركبهم
على باب يمين

والذي يريد أن
يتهم فالباب مفتوح فقد سمعت همهمات
من بعضهم بأنه (لاتقبل روايتي عند
أهل الجرح والتعديل ههه

)
أذكر أني أركبت أحد الوسيمن وجعلته يقود
السيارة فقال لي يصارحني والله
لو أن كل الملتزمين مثلك
لما أحببنا أصحاب الكوامري
والربوع والغمارة الذين ماينزل
الواحد منا إلا وتعرض لبعض
الحركات المشينة ..
أخيراً ..
أقول للشباب الملتزم أتقوا الله في قومنا
تريدون الجهاد ولم تقدموا ماهو أسهل
أنقذوا مايمكن إنقاذه وأسعفوا الشباب
وأحتكوا فيهم وساعدوهم لو بشريط واحد
وأنصح بشريط (ماعندك أحد) للداعية
سليم الجدعاني ودمعة سجين لأبوزقم ..
ولاتلتفتوا للمشككين فوالله أنهم أخس
والله من أن ينتقدوا أناس أفذاذ مثلكم ..
لماذا يتجرأ راعي الربع صاحب الأنوار
الضبابية

في الحصول على تأشيرة
ونحن ننتظر الفرصة التي لاندري متى
تسنح ...
شكراً أبا لجين ..