نحنُ فِعلاً لا نَملكُ أسبابَ السّعادة الحقيقيّة , : /
أفراحُنا دَوماً ناقِصَة ,
حتّى أحزانُنا !
لا تَلبثُ أن تَنتهي , كَ أي فَرح , كَ أي حُزن ,
في الأعلى فَقط ,
في ظِلآلِ اللهِ ,
بصحبةِ حَبيبهِ , )
لَن نَملك أسبابَ السّعادةِ فَقط , بَل سَ نَملكُ السّعادةَ بأسرِها , ()
ونُنادى بـ :
“وتلكَ الجنّة اللّتي أورثتُموها بما كُنتم تَعملون “ (

)
بإذنِ الله , ()
بإذنِ الله , ()
بإذنِ الله , ()