* الدعوة إلى الله هي وظيفة الأنبياء والرسل .
* الداعية إلى الله يثاب و تأتيه الأجور الكثيرة من حيث لايعلم , مصداقًا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الدال على الخير كفاعله ) .
* لابد للداعية أن يكون لديه ارتباط وعلاقة وثيقة مع كتاب الله , فبه يدعو وإليه ..
* إذا قلنا أن الداعية يدعو بالقرآن , فإنه إما أن يفسر آية أو يستنبط هداية وحكما ..
* القرآن حجة ونص لايمكن لأحد رده أبداً , لأنه لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفـه ..
* لربما لو حاججت أحد بنص حديث نبوي أو كلام صحابي أو تابعي , لربما جادلك من حيث صحة الثبوت ..
أما القرآن فإنه حجة متواترة قاطعة لايمكن ردها أبدا .
.
|