يقولون هالشيبان هالعصير إن بوه واحد من المقاولين أشتغل بلوه طريق ودمشق الأمور دمشقة ، وجاء ريس الدولة أو هو المسعول عنهم و شاف الطريق وقال هاتو الشيول وأحفروا الطريق يوم شاف يامار الشغل ماش ماهو زين قام وخذا المقاول وحطه بحفرة الشيول ودفنه وهو حي عقب استادبت هالعالم وولد أبوه اللي مايمشي الأمور صح ، فالظاهر هالمسعولين يبي لهم واحد يدفنهم بمشاريعهم حتى يتوب باقي العالم .