أستاذي المنخرش
حقيقة الأمر مؤسف , وصحة المواطن و جيبه ليست إلا صفر على الشمال لدى المسؤولين في كافة القطاعات
إذا كان كبارهم لم يراعي في عمله الذمة و الضمير , كيف سيكون حال الفقير الذي
يُسدّ فمه ببعض الدراهم حتى لآيكتب تقرير او ينتقد مكان
الأمراض الجلدية تفشت و إنتشرت بداية بـ عدم صلاحية المنتج و إنتهاء بسوء تخزين
تساقط الشعر و إلتهاب الجيوب الأنفية لآ شك أنه من تلك المستحضرات و غيرها من مخلفات البيئة
إلى متى ونحن ككرة الطين تشكل على الهيئة التي يريدون ويرغبون أن تكون !
إلى متى نرى ولا نستطيع أن نغير أو حتى ننتقد !
أيها الفاضل .. كان لحرفك وقع على جرح فشكرًا لك بما وقعت به و أوقعت
__________________
** " اللهم خذ بيدي أخواننا في سوريا , وعجل بنصرهم " **
|