مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 19-10-2005, 08:11 PM   #5
طاب الخاطر
كاتب مميّز
 
صورة طاب الخاطر الرمزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2002
المشاركات: 2,634
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها سعيد و مبارك
جعلها الله في موازين حسناتك ..

جزاك الله خير
شاكر ومقدر حضورك

وإليكم رواياة الأحاديث
المتعلقة بتنويع التسبيح

الحديت الأول / عن أبي هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين . وحمد الله ثلاثا وثلاثين . وكبر الله ثلاثا وثلاثين . فتلك تسعة وتسعون . وقال ، تمام المائة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له . له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) روه مسلم حديث رقم( 597)

الحديث الثاني / عن أبي هريرة قال (جاء الفقراء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : ذهب أهل الدثور من الأموال بالدرجارت العلا والنعيم المقيم : يصلون كما نصلي ، ويصومون كما نصوم ، ولهم فضل من أموال ، يحجون بها ويعتمرون ، ويجاهدون ويتصدقون . قال : ألا أحدثكم بأمر إن أخذتم به ، أدركتم من سبقكم ، ولم يدرككم أحد بعدكم ، وكنتم خير من أنتم بين ظهرانيه ، إلا من عمل مثله ؟ تسبحون وتحمدون وتكبرون ، خلف كل صلاة ، ثلاثا وثلاثين . فاختلفنا بيننا ، فقال بعضنا : نسبح ثلاثا وثلاثين ، ونحمد ثلاثا وثلاثين ، ونكبر أربعا وثلاثين ، فرجعت إليه ، فقال : تقول سبحان الله ، والحمد لله ، والله أكبر ، حتى يكون منهن كلهن ثلاثا وثلاثين روه مسلم والبخاري رقم ( 843 )

الحديث الثالث / عن عبدالله بن عمر بن العاص عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال( خصلتان أو خلتان لا يحافظ عليهما عبد مسلم إلا دخل الجنة ، هما يسير ، ومن يعمل بهما قليل : يسبح الله تعالى دبر كل صلاة عشرا ، ويحمد عشرا ، ويكبر عشرا ، فذلك خمسون ومائة باللسان ، وألف وخمسمائة في الميزان ، ويكبر أربعا وثلاثين إذا أخذ مضجعه ، ويحمد ثلاثا وثلاثين ، ويسبح ثلاثا وثلاثين فذلك مائة باللسان ، وألف بالميزان . قال : فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعقدها بيده ، قالوا : يا رسول الله ، كيف هما يسير ، ومن يعمل بهما قليل ؟ قال : يأتي أحدكم – يعني الشيطان – في منامه ، فينومه قبل أن يقوله ، ويأتيه في صلاته ، فيذكره حاجة قبل أن يقولها ) روه الترمذي ( 3407) وابو داود ( 5065) وابن ماجة ( 926 ) وصححه الألباني

الحديث الرابع / عن زيد بن ثابت قال ( أمرنا أن نسبح دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، ونحمده ثلاثا وثلاثين ، ونكبره أربعا وثلاثين ، قال : فرأى رجل من الأنصار في المنام ، فقال : أمركم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تسبحوا في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، وتحمدوا الله ثلاثا وثلاثين ؟ وتكبروا أربعا وثلاثين ، قال : نعم ، قال : فاجعلوا خمسا وعشرين واجعلوا التهليل معهن ، فغدا على النبي صلى الله عليه وسلم ، فحدثه ، فقال : افعلوا ) روه الترمذي رقم( 3413) وصححه الألباني


شاكر ومقدر حضورك


في أمان الله
__________________


طاب الخاطر غير متصل