اولا وقبل كل شيء .. البلاك كغيره ن الأجهزة الذكية يعتمد على المستخدم اولا و أخر
ثانيًا الإشاعات ظهرت في كل مكان و الإعلام أكبر إشاعة نشاهده يوميًا , أقرب مثال على ذلك
إشاعة خبر وفاة الشيخ د. السميط .. على قناة بداية والإتصالآت التي خدعوا بها المتابعين
ثالثــًا لو اردنا الحديث عن الحوادث من جانب ساهر سنقول " خفت و أقل من أول "
ثم ننظر من جهة هذه الأجهزة و نقول " بدأت الحوادث على غير العادة ,
حوادث كثيرة بسببها " ونشارك بصنع الكذبات , وننسى أن الشيء مقدر .
والحل هو التثقيف بما لدى الشخص من إمكانيات سواء سيارة أو قنوات أو أجهزة و غيره
وإستخدام هذا الجهاز ليس قاصرًا على دول الخليج , فجميع الدول بجميع شرائحها تستخدمه كما يستخدمه الخليجي .
ولآأعتقد أن حروبهم ستتوقف على جهاز وليس حرب بقدر ماهو إحتكار و إنتشار بـ مقابل مادي بحت .
وكما ذكرت الإشاعات لم تتوقف على البلآك .. فالواتسآب أكثر نشر للإشاعة بنظري و قياس على مجتمعي ,
وأصحاب الإشاعات يعيشون خواء نفسي و نقص كــ ( بداية )
__________________
** " اللهم خذ بيدي أخواننا في سوريا , وعجل بنصرهم " **
|