 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها درع القصيم |
 |
|
|
|
|
|
|
التي ذكرتها برأيي أن ذلك أولى ومن الحسن حتى لا تتوحد مصدر المعلومة لدى من طارحها ..
نعم بحثت عن نص ما قدمته من معلومات حيث نسخت ما ذكرته وبحثت عنه في القوقل للتأكد لا أقل ولا أكثر ووجدتها في موقع الموسوعة الشاملة نصاً بنفس الشرح ..
في كتاب معجم تصحيح لغة الإعلام العربي للأستاذ الدكتور / عبدالهادي بوطالب ..
وهو على الرابط التالي : http://www.islamport.com/b/5/loqhah
|
|
 |
|
 |
|
أخي الكريم : لم أفهم قصدك من هذا الكلام ..
هل تريد أن تقول : إن ما أكتبُه من معلومات لغوية إنما هو منسوخ من النت مثلا ؟؟
أرجو التوضيح بارك الله فيك ..
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها درع القصيم |
 |
|
|
|
|
|
|
طيب أخي هل من الممكن أن توضح لي أكثر عن هذا الشرح ,, وهو أيضاً ما تحصلت عليه عن طريق بحثي في قوقل ..
• ] والصابرينَ على ما أصابهم والمقيمي الصلاةِ [
[ المقيمي ]: مضاف، حذفت نونه بسبب الإضافة، والأصل: [ المقيمين ]. وجاز أن يحلّى بـ [ أل ]، مع أنه مضاف والمضاف لا يُحَلّى بـ [ أل ] ، لأن إضافته لفظية، يصحّ أن يحلّ محلّه فِعْلُ [ يقيمون ]، فلا يفسد المعنى ولا يختلف. و[ الصلاة ] مضاف إليه.
والسلام عليكم ؛؛؛
|
|
 |
|
 |
|
أخي الكريم :
جميل منك أن تبحث للتأكد , ولكن اسمح لي أن البحث في قوقل أصم , فهو يعطي المعلومة محايدة دون تحرير , لأنه يعتمد اعتمادا رقميا على إيجاد المعلومة حسب نص الكلمة التي وضعت في خانة البحث , ولذلك لا يعتمد عليه في توثيق علم حقيقي ..
وما وجدتَه هنا من إعراب دليل على كلامي , لأنه لم يعرب ( المقيمي ) بعد , لأن كلمة ( مضاف ) ليست إعراباً , وقصارى العمل هنا فيما نقلتَه أنت أنه أبان سبب دخول ( أل ) على المضاف , وهذا بحث آخر لم أتطرق له .
نرجع إلى إعراب ( والمقيمي الصلاة ) :
فنرى أن الواو حرف عطف , فنلذهب إلى ما قبلها لنرَ موقعها من الإعراب ..
قال تعالى : { فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ} (34) {الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} (35) سورة الحـج
قوله : المخبتين : مفعول به منصوب , وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم ..
الذين : اسم موصول في محل نصب نعت لكلمة المخبتين .
والصابرين : معطوف على النعت منصوب مثله , وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم
والمقيمي : معطوف على النعت منصوب مثله , وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم , وهو مضاف , والصلاةِ : مضاف إليه مجرور , وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
وإنما حذفت النون من والمقيمين : لأجل الإضافة , وجاز دخول ( ال ) على المضاف , لأن الإضافة لفظية , ودخلت أل على المضاف إليه كما قال ابن مالك في ألفيته :
ووصْلُ ( أل ) بذا المضافِ مغتفَر ,,, إن وُصِلَتْ بالثانِ كالجعدِ الشعر
وهذه مسألة خارجة عن نقاشنا فلا أطيل فيها ..
أرجو أنه وضح لديك الإعراب أخي العزيز ..
وشكرا لك .
__________________
وَمِنْ عَجَبٍ أنَّ الفتَى وهْوَ عاقِلٌ ,,, يُطِيعُ الهَوَى فِيما يُنافِيه رُشْدُهُ
يَفِرُّ منَ السُّلوان وهْوَ يُرِيْحُـهُ ,,, ويأوِي إلى الأشْجانِ وهي تَكُدُّهُ
[ محمود سامي البارودي ]