شكراً كثيراً كثيراً كثيراً على هذا الموضوع أخي الكريم عندما رأيت العنوان سارعت إلى فتح
الموضوع والسبب هو ما أشرت إليه في سطورك البساطة التي أصبحنا نطفش من أشياء من
حولنا بسبب التكلف والرسميات.
أذكر كنت أتحدث مع رجل كبير في السن من جماعة المسجد وكنا نتحدث عن الزبدة(التي تستخرج
من اللبن) فقال لي(وأُحب أتكلم بلهجته): من أول الغنم يرعن بالبر ولا يعرفن هالكيماوي
(يقصد ما يضاف إلى طعامهن الآن) لا طبخوا الناس الأكل فاحت ريحة الزبدة وقاموا الجيران
كلٍ يكز ماعونه حتى يحطون لهم. أه
حقيقة بدأت أتصور الفارق بين الماضي والحاضر وكيف أصبحت تلك الألفة وصلت بهم إلى درجة
ربما في الوقت الحاضر حتى الإخوان لا يصلون إليها.
يا إخوة الكاتبة متصفحة تروي شيء سمعت به في الماضي ونطيتوا به.