كما في صحيح البخاري: لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
ومعناه إجمالا: التحذير من التغفل وتكرار الخطأ، والحث على التيقظ واستعمال الفطنة.
ونقل الحافظ في الفتح عن أبي عبيد قال: معناه لا ينبغي للمؤمن إذا نكب من وجه أن يعود إليه.
ويجب على المؤمن ان يكون حازما حذرا لا يؤتى من ناحية الغفلة فيخدع مرة بعد أخرى، وقد يكون ذلك في أمر الدين كما يكون في أمر الدنيا وهو أولاهما بالحذر.
نعم ايه الأخوة مآرب العلمانين الذين في كل مرة يلدغون بعض العلماء وطلبه العلم
من باب الضرورة والحاجة ثم ينفتح باب الشر والفساد على مصراعية
الآن مثلآ المرأة والحاجة للطب نعم لها دور وأهمية كبيرة لكن الواقع هو الأختلاط بالرجال
الأمر الثاني السائقين قالو محرم والذي نشاهد كثيرآ من النساء بدون محرم ولا أحد ينكر ذلك
الثالث النقاب في البداية يستدلون بأنه شرعي للحاجة بضوابط والآن كثير من النساء كاشفات للوجه وغيرها كثير ...
اللهم اعصمنا من الفتن ماظهر منها وما بطن واعصمنا من فتنة النساء ... آمين
__________________
|